منابع مشابه بیشتر ...

5e2c16ff65307.JPG

ابن معقل حمصی و تشیّع امامی در حمص در سده‌های میانی

احمد خامه یار

سرزمین شام در حد فاصل سده‌های چهارم تا ششم هجری، در نتیجه روی کار آمدن دولت‌های شیعه در این سرزمین، شاهد گسترش چشمگیر تشیّع و پیدایش حوزه‌های شیعی در بخش‌هایی از آن، به ویژه در شهرهایی همچون حلب و طرابلس بوده است. با اینکه منابع تاریخ محلی و عمومی شام در دوره ایوبی و مملوکی، آگاهی‌های فراوانی درباره رجال شیعه در این سرزمین به دست داده‌اند، و با وجود حجم انبوه مقاله‌ها و تألیفاتی که در این موضوع منتشر شده است، اما هنوز ابعادی از تاریخ تشیع در شهرها و حوزه‌های مختلف شام مورد توجه قرار نگرفته و تاریخ‌نگاری جامعی در این باره انجام نشده است.

5e2816f4cd2a6.JPG

نسخه های نهج البلاغه و کتاب های شریف مرتضی و دیگر آثار شیعی در یک کتابخانه سنی در دمشق سده هفتم قمری

حسن انصاری

سال ۲۰۱۰ در کتابخانه سلیمانیه برای نخستین بار با فهرست کتابخانه خزانه اشرفیه دمشق که از نخستین فهارس موجود از کتابخانه های سده های میانه است (متعلق به سده هفتم قمری) و نسخه آن در کتابخانه فاتح به شماره ۵۴۳۳ موجود است آشنا شدم. عکسی از آن تهیه کردم و قصدم این بود که آن را تصحیح کنم. منتهی بعداً اطلاع پیدا کردم این کار پیش از این در دست اقدام بوده است. اخیراً این فهرست با ترجمه و تحلیل و ویرایش متن به چاپ رسیده است.

دیگر آثار نویسنده بیشتر ...

5e00dc5f6b28d.JPG

مرقد السیدة زینب الکبری فی مصر؛ دراسة وتمحیص للآراء التاریخیة المختلفة

اصغر قائدان

منذ سنوات والباحثون يحاولون أن يبدوا آراءهم حل مدفن السيدة زينب بنت الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)، ويسعى كلٌّ منهم إلى تفنيد الرأي الآخر وإثبات رأيه من خلال أدلة لا تقبل الشك. إلاّ أنّ جميع هذه الآراء يمكن مناقشتها ودراستها في إطار موضوعي ودقيق. لكن يبدو أنّ هذه ا لقضية مازال يكتنفها الغموض. ولقد شغل هذا الموضوع بال الباحث منذ سنوات . بحيث بقيت أتساءل عن مدفنها الواقعي في الزمن الذي يؤم المراقد المنسوبة إليها آلاف الزوار سنوياً، يتقرّبون من خلالها إلى الله تعالى، ويروى عن كرامات كلٍّ من هذه المراقد الكرامات والمعاجز. ولعلّ التقدير يقتضي أن يبقى مرقدها الشريف خافياً على الناس كما هو مصير أمها الزهراء سلام الله عليها. منذ قرون والناس يؤمون خمسة مواضع يحسبونها مدفن السيدة زينب. ومن هذه المواضع، اثنان حازا على شهرة أوسع. وآخران لهما صيت أقلّ. وصيت الأخير يعتمد على رواية شاذّة. أما المكانان المشهوران فهما: موضع راوية بضاحية دمشق، والآخر موضع قنطرة السباع في مصر. والموضعان الآخرين فهما: مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، ومقبرة الباب الصغير بدمشق. والموضع الذي يعتمد على الرواية الشاذّة فهو منطقة سنجار في الموصل بالعراق. و نحن في هذا المقال دراسة حول مدفنها في قنطرة السباع بمصر و نذكر بان في مقالة الاخري انتشرت في مجلة العلوم الانسانية الدولية برقم 19 ،ثبت هذا الراي بان مدفن زينب بدمشق يتعلق بزينب الصغري ملقب بام كلثوم بنت الامام علي(ع) و ام شعيب المخزوميه و لهذا انتساب هذ ا المدفن بزينب الكبري بنت فاطمة الزهراء لا اصل له و لا اعتبار حقيقية. مرکز تحقیقات کامپیوتری علوم اسلامی وبلاگ | قوانین و مقررات | راهنما | درباره پایگاه | ارتباط با ما | حریم خصوصی | پایگاه های ما حقوق مادی و معنوی اين پايگاه متعلق به مرکز تحقیقات کامپیوتری علوم اسلامی است و نشر غیرمجاز محتوای آن پیگرد قانونی دارد.

رجال/تک نگاری ها
مقاله
5c31ae624cfbe.JPG

مرقد السیدة زینب الکبری فی مصر - دراسة وتمحیص للآراء التاریخیة المختلفة

اصغر قائدان

منذ سنوات والباحثون يحاولون أن يبدوا آراءهم حل مدفن السيدة زينب بنت الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)، ويسعى كلٌّ منهم إلى تفنيد الرأي الآخر وإثبات رأيه من خلال أدلة لا تقبل الشك. إلاّ أنّ جميع هذه الآراء يمكن مناقشتها ودراستها في إطار موضوعي ودقيق. لكن يبدو أنّ هذه ا لقضية مازال يكتنفها الغموض. ولقد شغل هذا الموضوع بال الباحث منذ سنوات . بحيث بقيت أتساءل عن مدفنها الواقعي في الزمن الذي يؤم المراقد المنسوبة إليها آلاف الزوار سنوياً، يتقرّبون من خلالها إلى الله تعالى، ويروى عن كرامات كلٍّ من هذه المراقد الكرامات والمعاجز. ولعلّ التقدير يقتضي أن يبقى مرقدها الشريف خافياً على الناس كما هو مصير أمها الزهراء سلام الله عليها. منذ قرون والناس يؤمون خمسة مواضع يحسبونها مدفن السيدة زينب. ومن هذه المواضع، اثنان حازا على شهرة أوسع. وآخران لهما صيت أقلّ. وصيت الأخير يعتمد على رواية شاذّة. أما المكانان المشهوران فهما: موضع راوية بضاحية دمشق، والآخر موضع قنطرة السباع في مصر. والموضعان الآخرين فهما: مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، ومقبرة الباب الصغير بدمشق. والموضع الذي يعتمد على الرواية الشاذّة فهو منطقة سنجار في الموصل بالعراق. و نحن في هذا المقال دراسة حول مدفنها في قنطرة السباع بمصر و نذكر بان في مقالة الاخري انتشرت في مجلة العلوم الانسانية الدولية برقم 19 ،ثبت هذا الراي بان مدفن زينب بدمشق يتعلق بزينب الصغري ملقب بام كلثوم بنت الامام علي(ع) و ام شعيب المخزوميه و لهذا انتساب هذ ا المدفن بزينب الكبري بنت فاطمة الزهراء لا اصل له و لا اعتبار حقيقية.

رجال/تک نگاری ها
مقاله