منذ سنوات والباحثون يحاولون أن يبدوا آراءهم حل مدفن السيدة زينب بنت الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)، ويسعى كلٌّ منهم إلى تفنيد الرأي الآخر وإثبات رأيه من خلال أدلة لا تقبل الشك. إلاّ أنّ جميع هذه الآراء يمكن مناقشتها ودراستها في إطار موضوعي ودقيق. لكن يبدو أنّ هذه ا لقضية مازال يكتنفها الغموض. ولقد شغل هذا الموضوع بال الباحث منذ سنوات . بحيث بقيت أتساءل عن مدفنها الواقعي في الزمن الذي يؤم المراقد المنسوبة إليها آلاف الزوار سنوياً، يتقرّبون من خلالها إلى الله تعالى، ويروى عن كرامات كلٍّ من هذه المراقد الكرامات والمعاجز. ولعلّ التقدير يقتضي أن يبقى مرقدها الشريف خافياً على الناس كما هو مصير أمها الزهراء سلام الله عليها. منذ قرون والناس يؤمون خمسة مواضع يحسبونها مدفن السيدة زينب. ومن هذه المواضع، اثنان حازا على شهرة أوسع. وآخران لهما صيت أقلّ. وصيت الأخير يعتمد على رواية شاذّة. أما المكانان المشهوران فهما: موضع راوية بضاحية دمشق، والآخر موضع قنطرة السباع في مصر. والموضعان الآخرين فهما: مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، ومقبرة الباب الصغير بدمشق. والموضع الذي يعتمد على الرواية الشاذّة فهو منطقة سنجار في الموصل بالعراق. و نحن في هذا المقال دراسة حول مدفنها في قنطرة السباع بمصر و نذكر بان في مقالة الاخري انتشرت في مجلة العلوم الانسانية الدولية برقم 19 ،ثبت هذا الراي بان مدفن زينب بدمشق يتعلق بزينب الصغري ملقب بام كلثوم بنت الامام علي(ع) و ام شعيب المخزوميه و لهذا انتساب هذ ا المدفن بزينب الكبري بنت فاطمة الزهراء لا اصل له و لا اعتبار حقيقية.
منذ سنوات والباحثون يحاولون أن يبدوا آراءهم حل مدفن السيدة زينب بنت الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)، ويسعى كلٌّ منهم إلى تفنيد الرأي الآخر وإثبات رأيه من خلال أدلة لا تقبل الشك. إلاّ أنّ جميع هذه الآراء يمكن مناقشتها ودراستها في إطار موضوعي ودقيق. لكن يبدو أنّ هذه ا لقضية مازال يكتنفها الغموض. ولقد شغل هذا الموضوع بال الباحث منذ سنوات . بحيث بقيت أتساءل عن مدفنها الواقعي في الزمن الذي يؤم المراقد المنسوبة إليها آلاف الزوار سنوياً، يتقرّبون من خلالها إلى الله تعالى، ويروى عن كرامات كلٍّ من هذه المراقد الكرامات والمعاجز. ولعلّ التقدير يقتضي أن يبقى مرقدها الشريف خافياً على الناس كما هو مصير أمها الزهراء سلام الله عليها. منذ قرون والناس يؤمون خمسة مواضع يحسبونها مدفن السيدة زينب. ومن هذه المواضع، اثنان حازا على شهرة أوسع. وآخران لهما صيت أقلّ. وصيت الأخير يعتمد على رواية شاذّة. أما المكانان المشهوران فهما: موضع راوية بضاحية دمشق، والآخر موضع قنطرة السباع في مصر. والموضعان الآخرين فهما: مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، ومقبرة الباب الصغير بدمشق. والموضع الذي يعتمد على الرواية الشاذّة فهو منطقة سنجار في الموصل بالعراق. و نحن في هذا المقال دراسة حول مدفنها في قنطرة السباع بمصر و نذكر بان في مقالة الاخري انتشرت في مجلة العلوم الانسانية الدولية برقم 19 ،ثبت هذا الراي بان مدفن زينب بدمشق يتعلق بزينب الصغري ملقب بام كلثوم بنت الامام علي(ع) و ام شعيب المخزوميه و لهذا انتساب هذ ا المدفن بزينب الكبري بنت فاطمة الزهراء لا اصل له و لا اعتبار حقيقية.
منذ سنوات والباحثون يحاولون أن يبدوا آراءهم حل مدفن السيدة زينب بنت الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)، ويسعى كلٌّ منهم إلى تفنيد الرأي الآخر وإثبات رأيه من خلال أدلة لا تقبل الشك. إلاّ أنّ جميع هذه الآراء يمكن مناقشتها ودراستها في إطار موضوعي ودقيق. لكن يبدو أنّ هذه ا لقضية مازال يكتنفها الغموض. ولقد شغل هذا الموضوع بال الباحث منذ سنوات . بحيث بقيت أتساءل عن مدفنها الواقعي في الزمن الذي يؤم المراقد المنسوبة إليها آلاف الزوار سنوياً، يتقرّبون من خلالها إلى الله تعالى، ويروى عن كرامات كلٍّ من هذه المراقد الكرامات والمعاجز. ولعلّ التقدير يقتضي أن يبقى مرقدها الشريف خافياً على الناس كما هو مصير أمها الزهراء سلام الله عليها. منذ قرون والناس يؤمون خمسة مواضع يحسبونها مدفن السيدة زينب. ومن هذه المواضع، اثنان حازا على شهرة أوسع. وآخران لهما صيت أقلّ. وصيت الأخير يعتمد على رواية شاذّة. أما المكانان المشهوران فهما: موضع راوية بضاحية دمشق، والآخر موضع قنطرة السباع في مصر. والموضعان الآخرين فهما: مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، ومقبرة الباب الصغير بدمشق. والموضع الذي يعتمد على الرواية الشاذّة فهو منطقة سنجار في الموصل بالعراق. و نحن في هذا المقال دراسة حول مدفنها في قنطرة السباع بمصر و نذكر بان في مقالة الاخري انتشرت في مجلة العلوم الانسانية الدولية برقم 19 ،ثبت هذا الراي بان مدفن زينب بدمشق يتعلق بزينب الصغري ملقب بام كلثوم بنت الامام علي(ع) و ام شعيب المخزوميه و لهذا انتساب هذ ا المدفن بزينب الكبري بنت فاطمة الزهراء لا اصل له و لا اعتبار حقيقية. مرکز تحقیقات کامپیوتری علوم اسلامی وبلاگ | قوانین و مقررات | راهنما | درباره پایگاه | ارتباط با ما | حریم خصوصی | پایگاه های ما حقوق مادی و معنوی اين پايگاه متعلق به مرکز تحقیقات کامپیوتری علوم اسلامی است و نشر غیرمجاز محتوای آن پیگرد قانونی دارد.
پس از رحلت رسول خدا صلی الله علیه و آله جامعه اسلامی دچار تشتت شد.معتقدان به وصایت و انتخاب امام و جانشین پیامبر صلی الله علیه و آله از جانب خود ایشان،این جانشینی را منحصرا در امام علی علیه السلام میدیدند و آنها هسته اولیه شیعه را شکل دادند.گرچه تشیع در دوران خلافت امام علی علیه السلام نهادینه و در قرن اول هجری به سازمان و گروه منسجم و متشکل دینی و سیاسی تبدیل شد. موضوع انحصار امامت در خاندان و اهلبیت نبوت یا به عبارت دیگر،در نسل فاطمه علیهاالسلام و نیز ارادت به آن خاندان،محوری استراتژیک بود که تمام اندیشهها و نحلههای فکری پراکنده شیعه را در ابتدا متحد میکرد،اما با پیدایش علم کلام و نیز پس از شهادت امام حسین علیه السلام و یارانش و همچنین قیامهایی که به منظور خونخواهی آن شهیدان صورت گرفت،این اتحاد استراتژیک به تبع پراکندگیها و انشقاق ایجاد شده در جامعه اسلامی قرن اول و دوم هجری خدشهدار گردید و در نهایت به ظهور فرقههای مختلف منجر شد.نوشتار حاضر به بازشناسی عوامل دینی و سیاسی ایجاد فرقههای شیعه میپردازد و درصدد پاسخ به این سؤال است که چرا تشیع دچار چنین پراکندگی در تاریخ شد.فرضیه این تحقیق این است که«پیدایش علم کلام و عدم دستیابی شیعه به حاکمیت سیاسی باعث پراکندگی و ایجاد فرقهها و عدم اتحاد در جامعه شیعه شد».